اجعل أي شخص يحبك من خلال أن تكون قريب منه، وقدم له الأشياء بحب سواء كانت قِيمَة معينة أو مساعدة أو أي شيء آخر.
دعم الأفكار بحجج مدعومة بالبيانات والإحصائيات والشهادات يعزز من قوة الرسالة.
تنمية الذكاء العاطفي والاجتماعي: يمثل الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي حجر الأساس في عملية الإقناع، لأن الإقناع والتأثير لا يقوم في كثير من الأحيان على كون الفكرة نفسها مقنعة أو مؤثرة أو حتى منطقية!
لذلك، عندما يكون لديك شيء مهم لمناقشته، أرسل ملاحظاتك في رسالة بريد إلكتروني. بهذه الطريقة، هناك دليل مكتوب وفرصة للجميع للمعالجة قبل الاجتماع.
يجادل المحامون أمام هيئات المحلفين، والمديرين يقنعون الموظفين بالقيام بمهامهم، وتقنع شركات تكنولوجيا المعلومات العملاء بالاستثمار في معدات شبكات أفضل، ويقوم رؤساء الأقسام أساليب الإقناع الخمسة بتجميع العروض التقديمية لإقناع رؤسائهم بزيادة ميزانياتهم، وغيرها من مواقف الحياة اليومية.
ومن الممكن أيضًا غياب تلك الوسيلة، وذلك بالاحتفاظ بالتفاعل بين طرفي العملية، ومن ثم يصبح التأثير أقوى، والإقناع أسهل.
استخدام حجج منطقية ومبنية على أدلة قوية لدعم وجهة نظرك والاستناد إلى الحقائق والأرقام يعزز من مصداقيتك.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
احتواء الرسالة على كل الأدلة والحجج القوية التي تفيدك في أساليب الإقناع الخمسة توصيل الرسالة مع استخدام العديد من الأمثلة لتسهيل عملية الشرح.
وهي المرحلة الأخيرة من مراحل الإقناع، وهنا يقتنع الشَّخص تماماً بالفكرة ويسعى إلى إقناع من حوله بها.
كيف تطوّر مهاراتك في فن الاقناع؟
معرفة احتياجات وآراء ومخاوف الجمهور المستهدف يساعد في تكييف الرسالة بطريقة مناسبة.
بالإضافة إلى اعتماد هذه الوسائل إما على حاسة البصر كاستخدام الكتب والمحاضرات وغيرها، أو على حاسة السمع كالراديو.
يمكنك ان تستخدم التكرار بعدة صور، كأن تكرر الكلمات في بداية الجمل، مثل: (عندما كنت طفلا كنت أتكلم كطفل، وأفهم كطفل، وأفكر كطفل)، أو أن تكرر بعض العبارات من نفس الفكرة بين الحين والآخر لتثبّتها في ذاكرة المستمع.